أسباب رعاف الأنف

• ١ رعاف الأنف
• ٢ أنواع الرعاف
• ٣ أسباب نزيف الأنف
• ٤ إرشادات لوقف رعاف الأنف
• ٥ كيفية التصرف بعد توقف الرعاف

يعتبر الرعاف ( النزيف) من الأمور الشائعة الحدوث عند عدد كبير من الناس، فبعضها يكون مجرد أمر عابر لا يضر بشيء في حين أن البعض الآخر يعتبره خطيراً للحد الذي يجعل حياة الإنسان على المحك، ويصنف الأطباء الرعاف إلى نوعين كما يلي.

• رعاف الأنف الأمامي، والذي يبدأ من الجزء السفلي للحجاب الحاجز ( الفاصل بين فتحتي الأنف) فهو يحتوي على مجموعة من الأوعية الدموية، وما إن يتعرض الأنف لضربة أو خدش حتى تنكسر هذه الأوعية في مقدمة الأنف فيتدفق الدم من إحدى الفتحتين عند الوقوف أو أثناء الجلوس، ويشيع حدوثه في حالات الطقس الحار جداً، أو في فصل الشتاء نتيجة للهواء الساخن الداخل للأنف من الدفيئات مجففة أعضاء الأنف الداخلية وإصابتها بالتشقق أو الرعاف.
• رعاف الأنف الخلفي، وهو نادر الحدوث إذ إن الرعاف في هذا النوع يبدأ من عمق الأنف ويتدفق نحو الفم والحلق.

• الحساسية والالتهابات.
• جفاف وتشقق الأنف.
• إخراج الهواء من الأنف بصورة قوية والذي ينتج عنه تمزق للأوعية الدموية.
• التشقق الحاصل في الجمجمة والذي يصاحبه الرعاف، وتجدر الإشارة إلى ضرورة أخذ الأمر في غاية الجدية.
• التعرض للإصابة.
• الصعود لقمم المرتفعات الجبلية.
• شم المخدرات.
• نتيجة ارتفاع ضغط الدم والإصابة بالأورام الخبثة ويعتبر بالأمر النادر الحدوث.
• تخثر الدم.
• تناول بعض الأدوية.

• الهدوء التام، لا سيما إن كان المصاب طفلاً، فالحفاظ على هدوء الأعصاب جزء مهم من العلاج.
• الجلوس ورفع الرأس عالياً والضغط بالإبهام والسبابة على جزء الأنف الحاصل منه الرعاف، والبقاء على هذه الوضعية لخمس دقائق، والتنفس عن طريق الفم.
• ترطيب الأنف بالمحلول الملحي، ويكون هذا من خلال الاستنشاق البسيط مع تجنب تنظيف الأنف من خلال نفضه.
• في حال استمر الرعاف لأكثر من 10 دقائق يجب التوجه مباشرة لأقرب مركز صحي لعلاج الرعاف، بوضع كرات قطن مبللة بالدواء لإيقافه.
• إذا لم يفِ هذا بالغرض سيعمل الطبيب المعالج على ملء الأنف بالشاش الملل بالفازلين والمراهم الطبية.
• علاج النزيف الخلفي للأنف يتطلب في بعض الأوقات الدخول للمشفى لتلقي الرعاية اللازمة.
• في حالات يتم العلاج من خلال كي الطبيب المعالج لمكان الرعاف لقفل الشعيرات الدموية.

• الالتزام بتعاليم الطبيب المعالج وعدم مخالفتها.
• ترطيب جو المنزل بالبخار والمكيفات المائية، لا سيما إن كنت تعيش في مناطق جافة.
• الترطيب من خلال وضع الفازلين والمراهم الطبية المرطبة.
• الإقلاع عن التدخين.
• تجنب استنشاق المخدرات.
• الابتعاد عن الأمور التي من شأنها أن تتسبب برفع الضغط كممارسة الرياضة القاسية، أو رفع الأوزان.
• فحص الدم للتأكد من عدم حصول تخثر له.